الفصل 54
كانت راكزة تشعر بالأسف الشديد لما رأته في والدتها. حتى في ظلام الليل، لاحظت إيماءات والدتها الغريبة وكلامها على شرفة المنزل، وندمت على تركها في المنزل وحدها.
"أمي؟ ما بك؟ كيف تشعرين الآن؟" أمسكت راكزة بيد والدتها، وصُدمت من برودتها. كانت يدا والدتها باردة كالثلج.
"أمي، دعينا ندخل إلى المنزل." اقترحت...
Accedi e Continua a Leggere
Continua a Leggere nell'App
Scopri Storie Infinite in Un Solo Posto
Viaggio nella Beatitudine Letteraria Senza Pubblicità
Fuggi nel tuo Rifugio Personale di Lettura
Un Piacere di Lettura Impareggiabile ti Aspetta
Capitoli
1. الفصل 1
2. الفصل 2
3. الفصل 3
4. الفصل 4
5. الفصل 5
6. الفصل 6
7. الفصل 7
8. الفصل 8
9. الفصل 9
10. الفصل 10
11. الفصل 11
12. الفصل 12
13. الفصل 13
14. الفصل 14
15. الفصل 15
16. الفصل 16
17. الفصل 17
18. الفصل 18
19. الفصل 19
20. الفصل 20
21. الفصل 21
22. الفصل 22
23. الفصل 23
24. الفصل 24
25. الفصل 25
26. الفصل 26
27. الفصل 27
28. الفصل 28
29. الفصل 29
30. الفصل 30
31. الفصل 31
32. الفصل 32
33. الفصل 33
34. الفصل 34
35. الفصل 35
36. الفصل 36
37. الفصل 37
38. الفصل 38
39. الفصل 39
40. الفصل 40
41. الفصل 41
42. الفصل 42
43. الفصل 43
44. الفصل 44
45. الفصل 45
46. الفصل 46
47. الفصل 47
48. الفصل 48
49. الفصل 49
50. الفصل 50
51. الفصل 51
52. الفصل 52
53. الفصل 53
54. الفصل 54
55. الفصل 55
56. الفصل 56
57. الفصل 57
58. الفصل 58
59. الفصل 59
60. الفصل 60
61. الفصل 61
62. الفصل 62
63. الفصل 63
64. الفصل 64
65. الفصل 65
66. الفصل 66
67. الفصل 67
68. الفصل 68
69. الفصل 69
70. الفصل 70
71. الفصل 71
72. الفصل 72
73. الفصل 73
74. الفصل 74
75. الفصل 75
76. الفصل 76
77. الفصل 77
78. الفصل 78
79. الفصل 79
80. الفصل 80
Rimpicciolisci
Ingrandisci
